الاخبار

الأصالة والمبادئ المستمدة من تصريحات القائد في اجتماع القائمين على عقد المؤتمر الدولي لتفسير وكالة تسنيم

تصريحات قائد الثورة الإسلامية في اجتماع القائمين على تنظيم المؤتمر الدولي لتفسير تسنيم الذي عقد في 24/3/1403 هـ.

الأساس الأول: التركيز على القضايا الأساسية في كل “تفسير قرآني” من ثلاث زوايا:

مؤلف التفسير

نص التفسير

انتشار التفسير وتأثيره

الأساس الثاني: التركيز على شخص مؤلف كل تفسير بناءً على:

مدى ارتباط المعرفه في المجال التفسيري

البدء من الحد الأدنى وصولًا إلى أقصى درجات التفسير

عدم التردد، مع الحماس والحب في تفسير القرآن

الاستمرارية والثبات في العمل التفسيري

التجديد والتحديث في تفسير القرآن

تفضيل التفكير العلمي والبحث التفسيري على الأنشطة العلمية الأخرى

استمرار النشاط في إعادة النظر في التفسير

المبادئ:

توضيح مكانة الكتب التفسيرية من حيث الفخر بالتفكير الشيعي وجذب الناس نحو التشيع.

تجنب الكتابة المختصرة للتفاسير المفصلة والأساسية.

هذه الكلمات تظهر أهمية تفسير القرآن وتأثيره في تعزيز الفكر الشيعي ومواجهته مع التفاسير الأخرى للفرق الإسلامية

المبدأ الثالث:

نقد التفسير: من الضروري أن يتسم كل تفسير قرآني بالنقد البناء. ينبغي أن يكون التفسير محطّاً للنقد من قِبل العلماء والمفسّرين الآخرين. النقد هو وسيلة لفحص قوة التفسير وجودته ودقته. وبذلك، يمكن تحسين التفسير من خلال الرد على الاعتراضات وتصحيح الأخطاء.

المبدأ الرابع:

البحث عن الصواب في التفسير: من المهم أن يوجه كل تفسير قرآني إلى الحقيقة التي يتفق عليها المسلمون جميعًا. القرآن الكريم هو مصدر الحق، ومن المهم أن يسعى كل مفسر للوصول إلى أقرب تفسير للحقيقة، مع الانفتاح على التفسيرات المختلفة والنقد البناء.

المبدأ الخامس:

التفسير العلمي: من الضروري أن يرتكز التفسير على العلم الحديث والمعرفة المعاصرة. لا ينبغي أن يكون التفسير ثابتًا أو جامدًا، بل يجب أن يكون قابلاً للتطور وفقًا للمستجدات العلمية والتطورات الفكرية.

المبدأ السادس:

استخدام العقل والفهم: في تفسير القرآن، ينبغي استخدام العقل والفهم البشري. يُشجع العلماء على استخدام الأدوات الفكرية التي تتيح لهم الوصول إلى معنى القرآن الكريم، مع احترام السياق التاريخي واللغوي للآيات.

المبدأ السابع:

تفسير القرآن وفقًا للواقع المعاصر: التفسير ليس مجرد تفسير لمفردات النص القرآني، بل يجب أن يكون هناك ارتباط حقيقي بين النص القرآني والواقع المعاصر. على المفسّرين أن يفسّروا القرآن بناءً على ما يتلاءم مع الظروف الحالية، واحتياجات الناس وأزماتهم.

المبدأ الثامن:

تقديم التفسير بلغة يسهل فهمها: من المهم أن يتم تفسير القرآن الكريم بلغة بسيطة وسهلة لكي يتمكن الناس من فهمه بسهولة. ينبغي أن يبعد التفسير عن التعقيد اللغوي، وذلك لتوسيع دائرة الفهم والاستفادة من القرآن الكريم.

المبدأ التاسع:

التركيز على أسس التفسير عند المفسرين: من أجل تفسير القرآن بشكل صحيح، يجب أن يكون المفسّر على دراية كاملة بالأسس والمبادئ التفسيرية. هذا يشمل معرفة السياق التاريخي للآيات، وفهم اللغة العربية بعمق، والاطلاع على علوم القرآن وتاريخ الشريعة.

المبدأ العاشر:

الاهتمام بالبعد الروحي: التفسير القرآني يجب أن يشمل أيضًا البُعد الروحي، بحيث يشعر القارئ والمفسّر بأثر القرآن في قلبه وفي حياته اليومية. ينبغي أن يكون التفسير أداة لتحقيق التقوى وتقوية الإيمان.

من خلال هذه المبادئ، يظهر جليًا أن عملية تفسير القرآن يجب أن تتسم بالموضوعية والعقلانية، وتكون في خدمة المجتمع الإسلامي، مع التركيز على تجديد الفكر القرآني في مختلف العصور والظروف.

[۷]. «هذا هو “المیزان” في الوقت الحالي. تعبيره كان أن هذا “المیزان”، “المیزان” في الوقت الحاضر حقًا هو كذلك عندما ينظر الإنسان إليه. لذلك، فإن تفسيره هو عمل ذو قيمة حقيقية. بالطبع، نشاطاته العلمية في مجالات العلوم العقلية والنقلية مهمة وتستحق التقدير. لكن، لا أظن أن أيًا من هذه الأعمال يمكن مقارنته بهذا العمل التفسيري. يعني سواء من أعماله الفلسفية، أو أعماله الصوفية، أو أعماله الفقهية، بالنسبة لي هذا العمل أهم وأرفع. أسأل الله أن يرزقه الأجر، وأن يطيل في عمره».

[٨]. «هذا هو “المیزان” في الوقت الحالي. تعبيره كان أن هذا “المیزان”، “المیزان” في الوقت الحاضر حقًا هو كذلك عندما ينظر الإنسان إليه. لذلك، فإن تفسيره هو عمل ذو قيمة حقيقية. بالطبع، نشاطاته العلمية في مجالات العلوم العقلية والنقلية مهمة وتستحق التقدير. لكن، لا أظن أن أيًا من هذه الأعمال يمكن مقارنته بهذا العمل التفسيري. يعني سواء من أعماله الفلسفية، أو أعماله الصوفية، أو أعماله الفقهية، بالنسبة لي هذا العمل أهم وأرفع. أسأل الله أن يرزقه الأجر، وأن يطيل في عمره».

[٩]. «هذه النشاطات التي جعلت منه قادرًا على الاستمرار في هذا العمل طوال هذه الفترة الطويلة، نسأل الله أن يحفظ له هذه النشاطات. ربما يرغبون في العودة.

تفسير القرآن وفقًا للواقع المعاصر: التفسير ليس مجرد تفسير لمفردات النص القرآني، بل يجب أن يكون هناك ارتباط حقيقي بين النص القرآني والواقع المعاصر. على المفسّرين أن يفسّروا القرآن بناءً على ما يتلاءم مع الظروف الحالية، واحتياجات الناس وأزماتهم

Related Articles

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button