الاخبار

الأصالة والمبادئ المستمدة من تصريحات القائد في اجتماع القائمين على عقد المؤتمر الدولي لتفسير وكالة تسنيم

تصريحات قائد الثورة الإسلامية في اجتماع القائمين على تنظيم المؤتمر الدولي لتفسير تسنيم الذي عقد في 24/3/1403

المبادئ التفسيرية والمبادئ ¬المستندة إلى رأي قائد الثورة الاسلامیة ایران
الأصالة أولاً: الاهتمام بالفئات الأساسية لأي “تفسير قرآني” من ثلاث زوايا :
أ: “مؤلف” التعليق
ب: فئة كتب التعليق
أ: فئة الانتشار والتأثير التفسيري

الأصالة الثانية: الالتفات إلى “مقولة شخصية المفسِّر” في كل تفسير مبني على:

أ: بمقدار استدانة المعرفة الحوزوية لهذا التفسير.

ب: الانطلاق من الحدّ الأدنى للوصول إلى الحدّ الأقصى وإنهائه.

ج: عدم التردّد مع الابتهاج وزيادة الشوق والحماس في تفسير القرآن.

د: الاستمرار والثبات لإكمال العمل التفسيري حتى نهايته.

هـ: الإبداع وتحديث تفسير القرآن.

و: التركيز على التفضيل في التفكير والوظيفة التفسيرية للمؤلف على غيرها من النشاطات العلمية.

ز: دوام النشاط في مراجعة التفسير المُنجز.

أصل ضرورة توضيح مكانة كل كتاب تفسيري خاصّ من حيث الفخر وتفضيل الفكر الشيعي على سائر الفرق الإسلامية، وأيضاً لجذب الناس نحو التشيّع.

أصل تجنّب تلخيص التفاسير الأساسية والمفصلة باعتبارها “مرجعاً”، وكذلك لعدم ملاءمة الملخصات مع شخصية المفسِّر.

[1] في لقاء مع المعنيين بتنظيم المؤتمر الدولي لتفسير تسنيم بتاريخ 6/12/1403 هـ.ش

[2] “أنا عندي ثلاث قضايا: قضية شخصية آية الله السيد جوادي، وقضية تفسير تسنيم، وقضية نشر التفسير القرآني، بما يتجاوز العلوم القرآنية، أي التفسير نفسه في الحوزات العلمية.”

[3] “بالنسبة لآية الله السيد جوادي، أرى أن الحوزة مدينة له حقاً؛ لقد قام بعمل عظيم.”

[4] “أن يبدأ الإنسان من نقطة صغيرة في تفسير القرآن ويواصل ذلك لمدة أربعين سنة، هذا ليس بالأمر السهل.”

[5] “من المحتمل أن يكون شوق المفسر الكريم قد ازداد بمرور الزمن تجاه الآيات، ويجب أن يكون كذلك. وأن يكون الإنسان مبتهجًا بهذا العمل، عمل القرآن، فهذا أمر في غاية القيمة.”

[6] “عندما يفكر الإنسان يدرك أن هذا العمل عظيم جداً؛ هذه المثابرة، وعدم التعب أو التردد في الاستمرار، بل على العكس…”

[7] “هذا هو الميزان المعاصر. هكذا عبّر هو، قال: هذا الميزان لباب اليوم، وهو كذلك فعلاً. لذلك فإن عمله التفسيري ذو قيمة كبيرة.”

[8] “رغم أهمية نشاطاته في العلوم العقلية والنقلية، فإنني أرى أن لا شيء من أعماله يقارن بهذا العمل التفسيري.”

[9] “هذا النشاط الذي مكنه من الاستمرار بهذا العمل طوال هذه المدة، نسأل الله أن يحفظه فيه. قد يعود لمراجعة بعض المواضع وتغيير رأيه أو إضافة شيء جديد، إن شاء الله يدوم هذا النشاط.”

[10] “برأيي، هذا التفسير من مفاخر الشيعة.”

[11] “سمعت أن بعض الناس يشتكون من طول هذا التفسير (٨٠ مجلدًا) ويقترحون تلخيصه. لكن برأيي هذا غير ممكن ولا جائز؛ لأن التفسير سيفقد هويته.”

 

للحصول على المقال الكامل، يُرجى الرجوع إلى قسم المنتجات.

Related Articles

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button